خطبة الجمعة اليوم : الاستجابة لله ورسوله
خطبة الجمعة اليوم
خطبة الجمعة اليوم 3 مارس 2023م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – الدكتور محمد حرز ، الدكتور محروس حفظي ، الدكتور مسعود عرابي ، الشيخ خالد القط word- pdf : الاستجابة لله ورسوله ، بتاريخ 11 شعبان 1444هـ ، الموافق 3 مارس 2023م.
و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف
للمزيد عن مسابقات الأوقاف
1- خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف pdf و word : الاستجابة لله ورسوله ، بتاريخ 11 شعبان 1444 هـ ، الموافق 3 مارس 2023م.
خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف المصرية بصيغة صور : الاستجابة لله ورسوله
ننفرد حصريا بنشر خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف بصيغة word : الاستجابة لله ورسوله بصيغة word
و لتحميل خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف المصرية pdf : الاستجابة لله ورسوله بصيغة pdf
وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف pdf : الاستجابة لله ورسوله :
للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع
و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف
مسابقات الأوقاف
وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف 3 مارس 2023م.
وتؤكد وزارة الأوقاف على جميع السادة الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة القادمة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير , وألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين الأولى والثانية مراعاة للظروف الراهنة.
مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري ، وفهمهم المستنير للدين ، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة .
نسأل الله العلي القدير أن يجعل عودة صلاة الجمعة فاتحة خير ، وأن يعجل برفع البلاء عن البلاد والعباد.
عن مصرنا العزيزة وسائر بلاد العالمين ، وألا يكتب علينا ولا على أحد من خلقه غلق بيوته مرة أخرى.
ولقراءة خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف كما يلي:
خطبة بعنوان: الاستجابةُ للهِ ورسولهِ بتاريخ: 11 شعبان 1444هـ – 3 مارس 2023م
المـــوضــــــــــوع
الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، القائلِ في كتابهِ الكريمِ: {اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا مَرَدَّ لَهُ مِنْ اللَّهِ مَا لَكُمْ مِنْ مَلْجَإٍ يَوْمَئِذٍ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَكِيرٍ}، والقائلِ (عزَّ وجلَّ): {لِلَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنَىٰ}، وأشهدُ أنْ لا إلهَ إلّا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، وأشهدُ أنَّ سيدَنَا ونبيَّنَا مُحمدًا عبدُهُ ورسولُهُ، اللهُمّ صلِّ وسلمْ وباركْ عليهِ، وعلى آلهِ وصحبهِ، ومَن تبعَهُم بإحسانٍ إلى يومِ الدينِ، وبعدُ:
فإنَّ المتأملَ في القرآنِ الكريمِ يجدُ دعوةً صريحةً للحياةِ السعيدةِ الطيبةِ، والنجاةَ في الدنيا والآخرةِ، بالاستجابةِ للهِ تعالى ورسولهِ ﷺ، حيثُ يقولُ الحقُّ سبحانَهُ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ}، ويقولُ سبحانَهُ: {أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا}، ويقولُ تعالًى: { مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}.
ولا شكَّ أنَّ الاستجابةَ للهِ تعالَى ولرسولِهِ ﷺ سبيلُ المؤمنينَ الصادقين، الموفقينَ لشكرِ نعمِ اللهِ (عزَّ وجلَّ) باستعمالِ الجوارحِ التي وهبَهَا اللهُ إياهُم في سماعِ الحقِّ والاستجابةِ لهُ، حيثُ يقولُ سبحانَهُ: {إِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ}.
كما أنَّ الاستجابةَ شأنُ الأنبياءِ المصطفين والملائكةِ المقربين، فعندمَا أمرَ اللهُ (عزَّ وجلَّ) نبيَّهُ نوحًا (عليهِ السلامِ) بصنعِ السفينةِ في الصحراءِ حيثُ لا أنهارَ ولا بحارَ استجابَ لأمرِ ربِّهِ سبحانَهُ، حيثُ يقولُ تعالَى: {وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا ۚ إِنَّهُم مُّغْرَقُونَ وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِّن قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ ۚ قَالَ إِن تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ}، وعندمَا أمرَ اللهُ نبيَّهُ إبراهيمَ (عليهِ السلامُ) أنْ يؤذِّنَ في الناسِ بالحجِّ حيثُ يقولُ سبحانَهُ: {وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ} ،كانت استجابَتُهُ (عليهِ السلامُ) حينَ قالَ لربِّهِ (جلَّ وعلَا): ربِّ وما يبلغُ صوتِي؟ فقالَ سبحانَهُ: (أذنْ وعَلَيَّ البلاغُ)، وكذلكَ حينَ أمرَهُ ربُّهُ سبحانَهُ بذبحِ ولدِهِ فكانتْ الاستجابةُ والتسليمُ منهُ ومِن ولدهِ إسماعيلَ (عليهمَا السلامُ)، حيثُ يقولُ سبحانَهُ: {فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَىٰ ۚ قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ۖ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا ۚ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ}.
وقد ضربَ صحابةُ نبيِّنَا ﷺ أروعَ الأمثلةِ في الاستجابةِ للهِ تعالَى ورسولهِ ﷺ ، ففي يومِ حمراءَ الأسدِ استجابَ أصحابُ نبيِّنَا (رضي اللهُ عنهم) لأمرِ اللهِ (عزَّ وجلَّ) ورسولهِ ﷺ رغمَ ما أصابَهُم مِن جروحٍ وآلامٍ جراءِ ما حدثَ يومَ أُحدٍ؛ لذلك جاءَ مدحُهُم في القرآنِ الكريمِ {الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ}، وفي حادثةِ تحويلِ القبلةِ مِن بيتِ المقدسِ إلى الكعبةِ المشرفةِ كانتْ الاستجابةُ الفوريةُ منهُم (رضي اللهُ عنهم)، حيثُ استدارُوا في الصلاةِ- وكانوا يصلونَ جهةَ بيتِ المقدسِ- عندمَا جاءَهُم مَن يخبرُهُم أنَّ رسولَ اللهِ ﷺ قد أُنزِلَ عليهِ الأمرُ باستقبالِ الكعبةَ في الصلاةِ، وكذلك كانتْ استجابتُهُم (رضي اللهُ عنهم) حينمَا تغيَّرَ وجهُ نبيِّنَا ﷺ وبدَا عليهِ الحزنُ مِن رؤيتهِ قومًا فقراءَ حفاةً عراةً، ودعَا أصحابَهُ (رضي اللهُ عنهم) إلى الصدقةِ قائلًا: (تَصَدَّقَ رَجُلٌ مِن دِينَارِهِ، مِن دِرْهَمِهِ، مِن ثَوْبِهِ، مِن صَاعِ بُرِّهِ، مِن صَاعِ تَمْرِهِ، حتَّى قالَ: ولو بشِقِّ تَمْرَةٍ) فجاءَ رجلٌ مِن الأنصارِ بصرةٍ كادتْ كفُّهُ تعجزُ عنها، ثم تتابعَ الناسُ في بذلِ صدقاتِهِم، حتى صارَ وجهُ رسولِ اللهِ ﷺ يتهللُ مِن البشرِ والسرورِ.
وكانتْ سرعةُ استجابةِ صحابةِ نبيِّنَا ﷺ في الانتهاءِ عن ما حرمَ كسرعةِ استجابتِهِم في طاعةِ الأوامرِ سواءً بسواءٍ، فلمَّا نزلَ قولُ الحقِّ سبحانَهُ في تحريمِ الخمرِ بصورةٍ نهائيةٍ قاطعةٍ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} قال الصحابةُ (رضي اللهُ عنهم): انتهينَا یا ربِّ، انتهينَا يا رب.
الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدِنَا مُحمدٍ ﷺ ، وعلى آلهِ وصحبهِ أجمعين.
لقد أكرمَ الحقُّ سبحانَهُ أهلَ الاستجابةِ للهِ ورسولهِ ﷺ بالمغفرةِ التامةِ، والنجاةِ والجنةِ يومَ القيامةِ، حيثُ يقولُ تعالَى: { يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ}، ولأنَّ الجزاءَ مِن جنسِ العملِ فإنَّ اللهَ سبحانَهُ يستجيبُ دعاءَ مَن يستجيبونَ لأوامرِهِ، حيثُ يقولُ الحقُّ سبحانَهُ: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ}، ويقولُ سبحانَهُ: { فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ}، ويقولُ تعالَى: {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ}.
فما أحوجَنَا إلى الاستجابةِ للهِ (عزَّ وجلَّ) ورسولهِ ﷺ فهذا سبيلُ المؤمنينَ الصادقينَ، حيثُ يقولُ الحقُّ سبحانَهُ: {إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}
اللهُمَّ احفظْ بلادَنَا مصرَ، وسائرَ بلادِ العالمين.
_____________________________________
2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 3 مارس 2023م ، للدكتور خالد بدير.
خطبة الجمعة اليوم بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للدكتور خالد بدير، بتاريخ 11 شعبان 1444 هـ ، الموافق 3 مارس 2023م.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : الاستجابة لله ورسوله :
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 3 مارس 2023م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، بصيغة word أضغط هنا.
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 3 مارس 2023م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، بصيغة pdf أضغط هنا.
للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة
للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف
للمزيد علي قسم خطبة الجمعة القادمة
عناصر خطبة الجمعة اليوم 3 مارس 2023م ، للدكتور خالد بدير ، بعنوان : الاستجابة لله ورسوله : كما يلي:
أولًا: الأمرُ بالاستجابةِ للهِ ورسولهِ
ثانيًا: صورٌ مشرقةٌ لاستجابةِ الصحابةِ رضي اللهُ عنهم
ثالثًا: هل مِن مستجيبٍ؟
للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 3 مارس 2023م ، للدكتور محمد حرز.
خطبة الجمعة اليوم بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للدكتور محمد حرز ، بتاريخ 11 شعبان 1444هـ ، الموافق 3 مارس 2023م.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م بصيغة word بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للدكتور محمد حرز.
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 3 مارس 2023م بصيغة pdf بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للدكتور محمد حرز.
عناصر خطبة الجمعة اليوم 3 مارس 2023م بعنوان : الاستجابة لله ورسوله.
أولًا: الاستجابةُ صفةٌ مِن صفاتِ أهلِ الإيمانِ.
ثانيـــًا: فضلُ الاستجابةِ.
ثالثـــًا: صورٌ مشرقةٌ في الاستجابةِ.
رابعًا وأخيرًا: بَادرْ قبلَ أنْ تُبادرَ.
للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محمد حرز لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
4- خطبة الجمعة لهذا اليوم 3 مارس 2023م ، للدكتور محروس حفظي.
خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للدكتور محروس حفظي ، بتاريخ 11 شعبان 1444هـ ، الموافق 3 مارس 2023م.
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 3 مارس 2023م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : الاستجابة لله ورسوله.
ولتحميل خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، بصيغة word أضغط هنا.
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 3 مارس 2023م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، بصيغة pdf أضغط هنا.
___________________________________________________________
للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة
للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف
عناصر خطبة الجمعة اليوم 3 مارس 2023م بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للدكتور محروس حفظي :
(1) تحقيقُ الإيمانِ الكاملِ مِن خلالِ الاستجابةِ للهِ – عزَّ وجلَّ – ورسولهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
(2) تحويلُ القبلةِ نموذجًا فريدًا في حسنِ الامتثالِ لأمرِ اللهِ – سبحانَهُ – والخضوعِ لأحكامِهِ.
للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها
_____________________________________
5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 3 مارس 2023م ، للدكتور مسعود عرابي.
خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للدكتور مسعود عرابي، بتاريخ 11 شعبان 1444هـ ، الموافق 3 مارس 2023م.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م بصيغة word بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للدكتور مسعود عرابي
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م بصيغة pdf بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للدكتور مسعود عرابي
عناصر خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م ، بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للدكتور مسعود عرابي.
- حتميةُ الاستجابةِ للهِ ورسولِهِ.
- نماذجُ مشرقةٌ مِن حياةِ الصحابةِ في الاستجابةِ للهِ ورسولِهِ.
- ثمرةُ الاستجابةِ للهِ ورسولِهِ على الفردِ والمجتمعِ.
للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور مسعود عرابي لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
6- خطبة الجمعة لهذا اليوم 3 مارس 2023م، للشيخ خالد القط.
خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ خالد القط، بتاريخ 11 شعبان 1444هـ ، الموافق 3 مارس 2023م.
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 3 مارس 2023م بصيغة word بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ خالد القط
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 3 مارس 2023م بصيغة pdf بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ خالد القط
للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ خالد القط لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
6- خطبة الجمعة لهذا اليوم 3 مارس 2023م، للشيخ عمر مصطفي.
خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ عمر مصطفي، بتاريخ 11 شعبان 1444هـ ، الموافق 3 مارس 2023م.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م بصيغة word بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ عمر مصطفي
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م بصيغة pdf بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ عمر مصطفي
عناصر خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م ، بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ عمر مصطفي.
أولًا: الأمرُ بالاستجابةِ للهِ ورسولهِ
ثانيًا: صورٌ مِن الاستجابةِ
ثالثًا: مِن ثمراتِ الاستجابةِ
رابعًا: استجبْ قبلَ فواتِ الأوانِ.
للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ عمر مصطفي لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
8- خطبة الجمعة لهذا اليوم 3 مارس 2023م، للشيخ أحمد دهشان.
خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ أحمد دهشان ، بتاريخ 11 شعبان 1444هـ ، الموافق 3 مارس 2023م.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م بصيغة word بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ أحمد دهشان
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م بصيغة pdf بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ أحمد دهشان
للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ أحمد دهشان لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات
و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع
و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف